من نحن

أصبحت شركة رويال ادفانس اسماً مرادفاً للموثوقية والخبرة رفيعة المستوى، وقد تأسست خلال تلك المرحلة المصيرية التي شهدتها البنية التحتية على مستوى الإمارات والعالم في عام ٢٠٠٦، وباعتبارنا جزء من مجموعة تروجان للإنشاءات، التابعة لشركة الفا ظبي القابضة، مقر التكتلات التي تحولت إلى منصات حافلة بالإمكانات والتقدم والرخاء، لا يسعنا سوى أن نفخر بانتمائنا لهذه المجموعة، المحاطة بقيادة حكيمة وفكر ريادي في مجال الابتكار. إن ثقتنا بمكانتنا تبقى في طليعة الابتكار الريادي في الأعمال الكهروميكانيكية، والمتمثلة في تزويد عملائنا بالخدمات ذات الجودة العالية، من خلال الالتزام الراسخ بالتميز. كشركة متخصصة في الهندسة والمقاولات التطبيقية، قدمنا خدماتنا في السباكة والكهرباء الميكانيكية على مرّ أكثر من عقدين من الزمن، عبر الاستثمار في مجالات العمل المتنوعة في مقاولات السباكة والكهرباء الميكانيكية والتجارة والطاقة والطاقة الشمسية، ونظم السباكة والكهرباء الميكانيكية المعيارية. ومع مرور الوقت، استطعنا أن نثبت جدارتنا بأن نكون الشريك الأفضل للتغلب على أصعب المهام. 

نحن متخصصون في المجالات الميكانيكية والكهربائية والتيار المنخفض والطاقة الشمسية ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي ومحطات معالجة مياه الصرف الصحي بالتقنية الحيوية، والوحدات المعدنية الجاهزة. ونتمتع بالإمكانات والمؤهلات والخبرات اللازمة لتصميم وتنفيذ مشاريع مختلفة الأحجام، بدءاً من الأبراج العالية، السكنية منها والتجارية، وصولًا إلى المراكز التجارية والمستشفيات والجامعات والمدارس والفنادق والمجمعات السكنية والقصور والمشاريع العسكرية والمصانع، بالإضافة إلى تلبية جميع خدمات البنية التحتية المطلوبة، بدءاً من المياه وصولاً إلى مياه الصرف، ومن محطات الطاقة الكهربائية إلى سحب الكابلات. وقودنا هو السعي الدائم لتحقيق الأفضل وتقديم خدمات عالية الجودة، بما فيها أحدث التقنيات الهندسية والتصاميم، المتوافقة مع المعايير الدولية، وبأفضل الطرق لتركيب وتشغيل خدمات السباكة والكهرباء الميكانيكية، كما تضمن لنا البروتوكولات الصارمة التي نلتزم بها أفضل النتائج - بما فيها الفحوصات الدورية وتدريب الموظفين والتفتيش الدوري وغيرها الكثير. مبدؤنا هو أن كل مشروع ننفذه يمثل تحدياً لإثبات التزامنا بقيمنا. وقد أسهمت إدارتنا التي تتمتع برؤية ثاقبة وبعيدة، في الإنجازات المبهرة للشركة والتي تهدف إلى تحقيق النمو الأسرع، محلياً ودولياً.